العنب هو ثمر أملس القشرة ، عصيري و لبى ، تنمو على عناقيد يبقى فوق منها من 6 ثمرات إلى ثلاثمائة ثمرة ، لا يشبه لون العنب تبعاً لصفنه
فهو إما أصفر أو أسود أو بنفسجى أو أحمر
يحتسب العنب من الفواكه ذات سعر غذائية عالية و له منافع علاجية جيدة ، إذ يشطب تناوله منذ عتيق الزمان .
منافع العنب :
يعزز صحة القلب و الشرايين :
إذ أنه يشارك في سيطرة على درجة ومعيار الكوليسترول في الجسد لذلك فهو يسهم في صعود صحة الشرايين و القلب
و المبرر في هذا كثيرا ماً يرجع إلى احتوائه على نسبة عالية من البوتاسيوم و المغنيسيوم و هذان العنصران
يعتبروا مهمين فى ترتيب عمل القلب و الأوعية الدموية المتنوعة وللمساعدة فى إخضاع معدلات ضغط الدم.
يشارك فى الوقاية من الأنيميا :
يحتوى العنب على نسبة عالية من الحديد لذا فهو يشارك فى صعود نسبة الهيموجلوبين ، الأمر الذي يشارك فى دواء حالات فقر الدم و الأنيميا .
تقوية الجهاز الهضمى و عملية الأيض :
يحتوى العنب بمختلف أشكاله على نسبة عالية من الأنسجة لذا يشارك بشكل ملحوظ فى تدعيم الجهاز الهضمى مثلما يساند فى عملية الهضم و ما يحتويه العنب من المواد المعدنية مثل البوتاسيوم يعد عامل معاون فى عمل الأمعاء و العضلات و الأعصاب و منم لسوائل الجسد .
الوقاية من الإمساك :
بفضل احتواءه على الأنسجة فهو يساند فى تيسير عملية الهضم و القضاء على فضلات البدن و بالتالى فهو يشارك فى الوقاية من الإمساك .
مقلوب للالتهابات :
يحتوى العنب على مضادات الأكسدة التى تأخذ دورا في تدعيم مناعة الجسد
فضلا على ذلك وجود مادة ريسفيراترول العاملة على عطاء العنب خصائص مضادات الالتهاب
فتجعل منه فاكهة تعاون في الوقاية من الأمراض المعدية و من الالتهابات المتغايرة
و بالأخص التهاب المفاصل ، إضافة إلى ذلك أن العنب يعين على التخفيف من التشنجات لاحتواءه على نسبة عالية من معدن الماغنيسيوم .
تدعيم صحة الفم :
تعاون الأحماض التي يحويها العنب في تدعيم و تقوية صحة الفم مثل الشاى ، على يد الإسهام في خلق مناخ متكافئة ضِمن الفم.
إمتيازات أخرى للعنب :
تقوية النظر والذاكرة.
المساهمه فى إطالة عمر عدد محدود من الجينات.
الوقاية من مرض السكري.
القضاء على السموم في البدن و حمض اليوريك المتكدس في عضلات و خلايا الجسد .
الوقاية من السرطانات بفضل محتواه من البوليفنولات، و تخفيض مظاهر واقترانات الحساسية الموسمية .
أشكال العنب المتنوعة و منافع كل منها :
العنب الأحمر و مزاياه :
يحتوى العنب الأحمر على العديد من المزايا ، و ذاك لأنه يحتوى على نسبة عالية من سيارات الفلافونويد
و هي مواد كيماوية تتحمل مسئولية إعطائه اللون الأحمر.
و أشهر سيارات الفلافونويد في العنب الأحمر هى : كيرسيتين Quercetin و ريسفيراترول Resveratrol.
و من منافع فلك كيرسيتين :
أنه يحتسب عكسي للأكسدة صلب بشكل كبيرً ليساعد في محاربة الجذور الحرة و حراسة الخلايا من التلف
و المشاركة في الوقاية من إشارات الريادة في العسن و مظاهر واقترانات الشيخوخة مثل التجعدات و التنكس البقعى .
يعد ذاك الباخرة من مضادات الهيستامين الأمر الذي يعاون في التخفيف من مظاهر واقترانات الحساسية الموسمية.
أما عن مزايا ريسفيراترول منها :
يدري ذلك السفينة بمثابته مقلوب للالتهابات الأمر الذي يجعل له دور في تدعيم المناعة في مواجهة الأمراض المعدية و الوقاية من التهابات المفاصل و المشكلات القلبية.
يلعب دوراً في مقاتلة السرطانات.
العنب الأسود و إمتيازاته :
يشتمل العنب الأسود على جميع من فيتامينات B وفيتامين A و C
و عربات كيرسيتين Quercetin و ريسفيراترول Resveratrol .
و هو يعين على أنقص نسبة الكوليسترول في البدن و تخفيض و الوقاية من عدم أمان السحجة بأمراض القلب.
مثلما و يتميز العنب الأسود أنه يحتوى على الأحماض الفينولية (Phenolic acids) .
“و على حسب دراسة عرضت في جريدة القوت الجزيئية و البحث الغذائي (Molecular Nutrition and Food Research) عام 2008 فإن تلك الأحماض تعاون في تأمين الخلايا من الاعتلال العصبى السكري
و هو واحد من مضاعفات مرض السكري التي تنتج عن مبالغة معدلات السكر في الدم الأمر الذي يتسبب في تلفاً في الأعصاب.
العنب الأخضر و مزاياه :
العنب الأخضر أو مثلما يدري بالعنب الأبيض يعد أصل غني بالكربوهيدرات وبالعديد من الفيتامينات
أشهر تلك الفيتامينات هي : فيتامين C و فيتامين K و A
ويتضمن على مضادات للأكسدة تعرف باسم flavan-3 .
و مثلما أنه يتضمن على قدر من البوتاسيوم و الحديد المهمين لصحة الدورة الدموية و الشرايين.
وقد يوصي المتخصصون بإيلاء الاهتمام على العنب الأحمر أو الأسود زيادة عن الأخضر و هذا لأنه يكون يتضمن على حجم أضخم من باخرة ريسفيراترول
و هو فلك هام و صاحب تأثيرات مضادة للالتهابات مثلما في وقت سابق و ذكرنا
مثلما أن محتوى العنب الأخضر من مادة الفينول متدني مضاهاة مع الأشكال الأخرى من العنب.
بصرف النظر عن أن العنب الأخضر لا يتضمن على مادة الأنثوسيانين
سوى أنه لازال يتضمن على قيم غذائية عالية
و يظن عدد محدود من المختصون أن العنب الأخضر خصوصا يشارك في تدعيم عملية الهضم
وتعقيم السموم من البدن، ويشارك في تجريم تكون حصوات المرارة و الكلى .
العنب المجفف و إمتيازاته المتنوعة :
المعلوم كذلك باسم الزبيب قد لا يشبه عن العنب الطازة بمثابته أكثر تركيزاً و أصغر منه فى المياه
و قد وجد عدد محدود من الباحثون أن ثلاثين جرام من الزبيب من الممكن أن تشتمل على ثلاثة أضعاف قدر المواد المضادة للأكسدة
الحاضرة في نفس الحجم من العنب الطازة الأمر الذي يعين في تدعيم مناعة الجسد و وقايته من الأمراض المتغايرة و خاصة الأمراض المستعصية كالسرطان زيادة عن العنب الرطب
و تجد أن نسبة سعرات الوحدات الحرارية و السكريات في نفس المقدار من الزبيب تصبح أكثر من مثلها في العنب النضر
و ذلك من الممكن أن يكون سيفاً صاحب حدين على حسب النوع المستخدمة
فهذه النفع قد تساند من يرغبون صعود أوزانهم و الاستحواذ على طاقة وسعرات حرارية عالية على سبيل المثال :الرياضيين
من ناحية أخرى من الممكن أن تكون سلبية لمرضى السكري ، وايضاًً لمن يتكبدون من الوزن الزائد .
العنب و المرأة الحامل :
يعد العنب له نفع عارمة للمرأة الحامل و جنينها
إذا ما تم استهلاكه بأحجام و حصص معقولة ، لهذا فيمكن للمرأة الحامل أن تقوم بإلحاق العنب غلى وجباتها اليومية فيساعدها هذا على حماية وحفظ جمالها و سلامتها و صحة جنينها و من تلك المزايا :
المعاونة فى تقوية المناعة و الوقاية من العدوى لما يحتويه من مضادات الأكسدة .
يحمي من التشنجات العضلية لاحتواءه على البوتاسيوم و الماغنيسيوم .
الوقاية من الإمساك و مشاكل الهضم وتعزيز عملية الهضم، بفضل محتواه العالي من الأنسجة.
إحكام القبضة على الضغط العالي والوقاية من ازدياد الكوليسترول نتيجة محتواه من مادة ريسفيراترول.
مثلما أن مادة ريسفيراترول تعتبر من الأسباب المأمورية في العنب للوقاية من أمراض الأعصاب.
يعمل العنب كمضاد للالتهابات الأمر الذي يعاون في وقاية الحامل منها وخصوصا التهابات المفاصل والتهابات المجاري التنفسية.
إمداد البدن بالطاقة
يحرم الخبطة فى فقر الدم مثلما يعين على مداواته
تجريم تكون حصوات الكلى و إغاثة البدن من السموم.
يمكن استعمال أوراق العنب فى القضاء على نزيف الرحم
الجلد :
العنب من الفواكه التى تحتوى على إمتيازات عارمة و وافرة للبشرة و البشرة و الشعر و ذاك لاحتوائه على :
فيتامينات A و B و E وK و C: و هي فيتامينات نافعة و مسنودة لصحة البشرة و الجلد و ايضا الشعر.
فيتامينات A و E: و هي فيتامينات مضادة للتجاعيد و إشارات القيادة في العمر .
فيتامين C : يعزز ذلك الفيتامين من إصدار الكولاجين فى الجلد و تحديث خلايا البدن.
و العنب إعتبارا لاحتواءه على مضادات الكسدة فهو يساند فى تنظيف الجلد و القضاء على الشوائب فور عمل عدد محدود من الوصفات و الوصفات بالعنب و تنفيذها على الجلد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.