آخر المواضيع

الثلاثاء، 23 أغسطس 2022

الشاي اكتشف مزاياه وأضراره في 5 نقط



طلق اسم الشاي على شجرة ذات أوراق مستدامة الخضرة، يكمل تصنيع مشروب من أوراقها، وهو من المشروبات التي يتم تداولها في مختلف بقعر العالم، فعلى الرغم من ظهورها في البدء آسيا، وتحديدًا في الصين، سوى أنها انتقلت إلى  كل الدول، إلا أن ما هي مزايا الشاى؟ ومتى يشكل مخاطرةًا على الصحة؟ وهل ثمة كيفية مُثلى لشربه دون أن يكون ضارا الجسد؟ ذلك ما سنتعرف فوق منه وفي السطور التالية.


مزايا الشاي

بحسبًا Nutrition Facts Organization فإن مائة جرام من الشاى تتضمن على 1 قيمة حراري، بينما تشتمل على 4 ملليجرام من الصوديوم، و 18 ملليجرام من البوتاسيوم، مثلما تشتمل على نسب عالية من مضادات الأكسدة، والألياف، وبالتالي ثمة إمتيازات متعددة للشاي، لعل أبرزها:


المحافظة على معدلات ضغط الدم 

الأمر الذي يخفف خطور الكدمة عدد محدود من الأمراض، وخصوصا: النوبات القلبية، والفشل الكلوي، وخسارة النظر.

المعاونة على إيلاء الاهتمام 

يحتسب الشاي واحد من أصول الكافيين، وبذلك يخفف من حدة إفراز هرمون الإجهاد النفسي، ويعين على صعود هرمون إيلاء الاهتمام، وهكذا قد يدخل في تخفيض معدلات الكورتزون في الجسد.

عكسي للجراثيم ومكافح للبكتيريا 

يتضمن الشاي، بكل أنواعه المتنوعة، على نسب عالية من مضادات الأكسدة، والتي بدورها تكافح الجراثيم، وعدد محدود من أشكال البكتيريا، ومن أكثر أهمية البكتيريا التي يحكم فوق منها السالمونيلا، والبكتيريا البلورية المسببة لداء الملوية البوابية، مثلما أن للشاي ور جيد في تخفيف قلاقِل المعدة الناجمة عن السحجة البكتيرية، لما له من نفوذ قابض على بطانة المعدة.

يحمي ويحفظ نسب كوليسترول في الدم 

إذ يعاون الشاي على تخفيض الكوليسترول المؤذي في البدن، وهو كوليسترول دهني عالي الغزارة، وتحميس الكوليسترول الجيد في الجسد، وهو الكوليسترول الدهني متدني الغزارة.

يكافح الورم الخبيث 

إن احتواء الشاي على مضادات الأكسدة تعاون على مكافحة الجذور الحرة، التي تتحكم بدورها في الخلايا السرطانية، وهكذا يحظر انتشارها، ويحجم وجودها، مثلما أن الشاي يعتبر منشأًا جوهريًا للفلافونويد، والذي يعزز من صحة الجسد في مواجهة الأمراض العضال، فيعزز صحة القلب، ويقلل خطور السحجة بامراضه المتنوعة.

الشاي

يقال أن الشاى يخفف من مخاطرة الرض بالسكتات القلبية، مثلما يخفف خطور الخبطة بالسكر من الفئة الـ2، إضافةً إلى كون الشاى من أهم المشروبات توافرًا في مكان البيع والشراء المصرية، والعربية، إلا أن والعالمية، مثلما أن له فئات متنوعة، ونكهات متنوعة، ومتميزة، ويحتسب أيضًا من المشروبات ميسرة الاستعداد، والإعداد، يذكر أنه يمكن شرب الشاي كمشروب مرتفع الحرارةًا، أو منخض الحرارةًا.. إلا أن هل يشكل الشاي مخاطرةًا عن الإفراط في شربه؟ ذلك ما سنتعرف أعلاه وفي السطور التالية.


للشاي أشكال وافرة، لعل الأشهر بينهن: الأحمر، والمعلوم باسم الأسود،

والشاى الأخضر، وشاى الألونج، والشاي الأبيض، والشاى البرتقالي،

والشاي المستدق، المعلوم باسم Tippy Tea.


تلفيات الشاى

يؤْثر تجنب شرب الشاي مع أغذية تشتمل على الكالسيوم؛ نظرًا لأنه يكون يعين على تخفيض امتصاص البدن لبعض المواد المعدنية والفيتامينات، على قمتها الكالسيوم، مثلما أن أكل الشاي بإفراط قد يتسبب في الكدمة ببعض الأمراض، والأعراض، لعل أبرزها، ما يلي:


 أكل الشاى بإفراط يضيف إلى خطور السحجة بفقر الدم؛ كونه يحجب امتصاص الحديد من البدن.

يحرم أكل الشاي لمرضى المرئ، وارتجاع المرئ، وقرح المعدة، والتهاب الأمعاء، والإثنى عشر.

أكل الشاي بإفراط يضيف إلى فرص الخبطة بمرض خبيث المرئ.

احتواء الشاي على الأوكسالات قد كان سببا حصى الكلى، والمثانة.

يكون سببا في الشاي قلاقِل الغفو؛ نظرًا لاحتوائه على الكفايين.

الشاي

يقال أن الشاي قد يكون سببا في الجفاف؛ بمثابته واحد من مدرات البول، وبذلك قد يتسبب في خطور الرض بفرط نشاط المثانة، ويحبذ استشارة الدكتور وضعية أكل قليل من العقاقير التي قد تتأثر بالشاي، نضيف أن هنالك عدد محدود من الأصناف التي يلزم أن تتجنب أكل الشاي، وخصوصا: الأطفال، والنساء طوال الحمل، والرضاعة، الكهول، وخصوصا الإناث.. إلى هنا نصبح قد تعرفنا على أبرز مضار الشاي، وفوائده، المتنوعة، وحالياً ما رأيك بأن تقوم بتجهيز الشاى على كيفية صحية تجنبًا لأي خطور على الصحة؟ استمر بمتابعتنا لأخذ فكرة عن الكيفية.


إن منشأ الشاى من اليابان، ودولة الصين، وقد وقف على قدميه الهولنديون بإحضار الشاى

الأخضر للمرة الأولى إلى أوروبا في القرن الـ7 عشر الميلادي،

وحينها تم اعتماد الشاى كمشروب مرتفع السعر؛ نظرًا لندرته،

وقيمته الغذائية التي تم استعمالها في دواء عدد محدود من الأمراض،

وعرفته طبقة الأثرياء، وانضم إلى المشروبات باهظة التكلفة مثله

مثل: القهوة، والشوكولاته. 


تعليمات لتناول الشاى دون مضار 

هنالك قليل من وجهات النظر الدارجة بخصوص أن أسلوب وكيفية تجهيز الشاي هي الفيصل في كونه مؤذي، أو نافع، لصحة الجسد، إلا أن ذلك ليس صحيحًا، فإعداد الشاي سواء مغلي أو كشري، لا يضيف إلى ثمن الشاى أو يخفف من ثمنه، غير أن ثمة عدد محدود من الإرشادات لتناول الشاى بأسلوب صحي:


تجنب إضافة أي مشروب إلى الشاى، وخصوصا الحليب.

أكل الشاي من مرة إلى إثنين متكرر كل يومًا، ولا تسرف عن تلك الحصة.

لا تأكل الشاي حتى الآن الغذاء فورا، وارتقب ساعة أو ساعتين.

تجنب أكل الشاى بعد أكل أكلة تشتمل على الحديد، مثل الكبدة، والكلاوي، واللحم، والسبانخ، وأيضا المأكولات الغنية بالألياف.. غير أن قبل أن تأكل الشاي عليك الحيطة إلى ما يلي.


رِجل باحثون من جامعة North Western دراسة توميء حتّى الشتم خلف

تفضيل مشروب الشاى عن القهوة عند القلة، راجع إلى تحضير وراثي

لمدى دراية مرارة مواد محددة، وهكذا نختار مشروب دون غيره،

مثلما شددت تلك التعليم بالمدرسة أن من يأكل الشاي بشراهة يميل في

الغالبة إلى شرب الشدة بصورة أخف، والضد، تبعًا لدرجة التفاوت

لمرارة كل مشروب.


انتبه قبل أكل الشاى  

سواء قمت بشرب الشاي مغليًا، أو كشري، عليك أن تولي انتباهها إلى في أعقاب المواصفات التي يمتاز بها الشاى، والتي بدورها ستؤثر على جسمك، وهكذا انتبه إلى ما يلي:


الشاي يترك تأثيره على امتصاص الحديد فافصل بينه وبين أكل أي غذاء أجدد.

الشاي يترك تأثيره على امتصاص الكالسيوم، فتجنب تناوله حتى الآن المأكولات المحتوية على الكالسيوم.

تجنب تناوله موقف الكدمة بهشاشة العظام.

تجنب أكل الشاى حالى الرض بنشاط الغدة الدرقية.

يترك تأثيرا الشاي على ضربات القلب، فيؤدي إلى سرعتها.

أكل الشاي قد يترك تأثيره على الجهاز العصبي، وبالتالي يتسبب في قلاقِل السبات، وصعوبة النوم.

إلى هنا نصبح قد تعرفنا على أكثر أهمية منافع الشاى، وأضراره، وكيفيه تناوله دون أن يترك تأثيرا بالسلب على الصحة، إضافةً إلى المواصفات الممزة له، والواجب أن نتعرف فوقها قبل أن ندرجه ضمان نسق القوت اليومي.. وحالياً ما رأيك أن نقوم بالتعرف على أبرز مواصفات الشاى الأخضر؟ استمر بمتابعتنا في اللاحق


مزايا الشاى الأخضر وأضراره

يعد الشاى الأخضر شأنه شأن الشاى الأخضر، غير أنه يشتمل على نسب عالية من مضادات الأكسدة، وبذلك له نفس إمتيازات الشاى المتواضع، إضافةً إلى منافع أخرى، لعل أكثرها أهمية:


مقاتلة الزهايمر.

يخفف مخاطرة الكدمة بالأمراض الفيروسية.

تنقيح الذاكرة.

يؤخر ظهور إشارات الشيخوخة.

يحمي ويحفظ الأسنان، واللثة.

يأخذ دورا في أنقص الوزن.

حراسة البشرة.

تحريم مبالغة معدلات ضغط الدم.

يخفف من الكولسترول المؤذي في البدن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

يتم التشغيل بواسطة Blogger.