تنحيف البطن بالزنجبيل: هل هو جائز فعلًا؟

يتخيل أن الزنجبيل قد يعين على خسارة الوزن من مساحة البطن، فما هي حقيقة وصفات تنحيف البطن بالزنجبيل؟ إليك الإجابة بشكل مفصل:

تنحيف البطن بالزنجبيل: محتمل فعليا؟

إليك الإجابة بشكل مفصل:

نتائج علمية مبشرة 

بصرف النظر عن أن الدلائل العلمية المتاحة قائمًّا بشأن فاعلية وصفات تنحيف البطن بالزنجبيل ما زالت غير كافية سوى أنها حاضرة وبعضها جيد ومحفز وواعد، إليك نبذة عنها:

لوحظ تبعًا لإحدى المراجعات العلمية  أن أكل الزنجبيل قد يساند على أنقص الوزن وتخفيض محيط البطن أيضا.

تم في بحث علمي إعطاء مكملات الزنجبيل لعدد من الإناث، لوحظ أن تلك المكملات قد ساعدت على تخفيض الشهية وتخفيض قياسات الجسد ايضاً. 

تم في إعادة نظر علمية أكل نفوذ الزنجبيل على الوزن، لوحظ أن عربات الزنجيرون (Zingerone) والشوغولز (Shogaols) المتواجدة في الزنجبيل قد تعين على خسارة الوزن.

مثلما ينبغي التحذير حتّى قليل من البحوث المشار إليها أظهرت أن الجينات قد تمثل دورًا في مجال رد فعل البدن لنفوذ الزنجبيل المرتبط بضياع الوزن، لذلك يمكن لوصفات تنحيف البطن بالزنجبيل أن تكون بتأثير أكبر لشخصيات بعينهم.

كيف يمكن للزنجبيل أن يعاون على تنحيف البطن؟

يتصور أن إمتيازات الزنجبيل في ذاك المسألة تعزى لقدرة تلك الحشيشة الطبيعية المحتملة على:

1. كبح الشهية

واحد من الأسباب التي قد تجعل وصفة تنحيف البطن بالزنجبيل مجدية أن تركيبة الزنجبيل قد تعين على تخفيض شهيتك كافةًا إزاء القوت، وتجعلك تحس بالامتلاء والشبع لوقت أطول عقب أكل الزنجبيل أو السلع المصنوعة منه مثل شاي الزنجبيل.

حيث من الممكن أن يكون للزنجبيل نفوذ غير سلبي على معدلات السيروتونين (Serotonin) في الجسد، والسيروتونين هو هرمون تختص معدلاته بالشهية مختلَفًا. 

2. إعلاء التمكن من الجلَد

يمكن للزنجبيل أن يعينك على خسارة الوزن بواسطة إعلاء تمكُّن البدن على الجلَد خلال إعتياد أداء النشاطات المتنوعة بما في ذاك الرياضة، لهذا يمكن للزنجبيل أن يأخذ دورا في تنقيح التأدية والنشاط الجسماني طوال أداء التدريبات الرياضية المسألة الذي قد يعين على ترقية معدلات اللياقة.

3. تخفيض امتصاص الشحوم 

تعزى فاعلية وصفات تنحيف البطن بالزنجبيل في بَعض الأحيان لقدرة تلك الحشيشة الطبيعية المحتملة على النفوذ بأسلوب جيدة ومحفزة على نشاطات امتصاص الشحوم من القوت، حيث قد يساند الزنجبيل على تخفيض امتصاص الشحوم أو إبطاء نسبة تقدم امتصاصه الشأن الذي قد يساند على ضياع الوزن. 

4. تفعيل الأيض

يتصور أن الزنجبيل قد يساند على تفعيل وتسريع نشاطات الأيض، وهذا نظرًا لقدرة تركيبة الزنجبيل المحتملة على تدعيم عملية توليد السخونة (Thermogenesis) التي يقوم البدن طوالها بحرق معدلات أضخم من الشحوم.

لذلك قد يساند الزنجبيل على حث إذابة الدهون المخزنة في الجسد، وتسريع خسارة الوزن.

5. تقصي مزايا أخرى 

مثلما قد تعزى فاعلية وصفات تنحيف البطن بالزنجبيل المحتملة أيضاً لقدرة الزنجبيل على:

تدعيم مقدرة الجسد على القضاء على السموم، ودعم الدورة الدموية. 

ترقية الهضم، ورفع مقدرة القناة الهضمية على امتصاص المركبات الغذائية الهامة من الغذاء.  

أنقص معدلات سكر الدم المرتفعة، فعدم استقرار معدلات سكر الدم قد يترك تأثيرا سلبًا على الوزن.

أنقص معدلات هرمون الكورتيزول المحفز للتوتر، ومعارضة الإجهاد التأكسدي، فهذه الأسباب قد تحث نشأة الالتهابات وربح الوزن. 

وصفات تنحيف البطن بالزنجبيل

لتقدر على من جني إمتيازات الزنجبيل المحتملة في ما يكون على ارتباط بتنحيف البطن، إليك أكثر من  وصفة: 

1. وصفة شاي الزنجبيل بالليمون

تفاصيل وصفة التنحيف تلك أسفله: 

الكميات 

عليك بترتيب ما يجيء: 

قطعة ضئيلة من جذر زنجبيل طازة.

ثمرة ليمون ناضجة.

4 أقداح من المياه.

الأسلوب والكيفية 

إليك الخطوات الضروري تتبعها لتجهيز وصفة تنحيف البطن بالزنجبيل تلك: 

ينهي غلي المياه، وحينما تبلغ تلك لدرجة الغليان يضاف إليها الزنجبيل المبشور.

يدع خليط المياه مع الزنجبيل ليغلي لوقت 20 دقيقة.

يكمل إنزال الخليط من على النار، ثم تضاف إليه شرائح ليمون طازجة، ليغدو مستعدًا للشرب في أعقاب 5 دقائق.

2. وصفات أخرى 

يمكن الاستعانة بوصفات أخرى لتنحيف البطن بالزنجبيل، مثل:

وصفة الزنجبيل لمنخض الحرارة: تهرس قطعة ضئيلة من الزنجبيل مع قدَح من الماء، ثم يصفى الخليط من قمامة الزنجبيل ويحدث شربه.  

وصفة الزنجبيل والكمون: تضاف قطعة ضئيلة من الزنجبيل المطحون ونصف ملعقة من بذور الكمون إلى قدَح ماء مغلي. يصفى الخليط من المخلفات ذات البأس عقب دقيقتين، ويشرب دافئًا. 

وصفة شرائح الزنجبيل والماء: تَستطيع إضافة شرائح الزنجبيل الطازجة إلى عبوة ماء الشرب، وشرب ذاك الماء متكرر كل يومًّا.  

مضار الزنجبيل

بعدما تطرقنا لحقيقة فاعلية وصفات تنحيف البطن بالزنجبيل علينا الإنذار لأن تلك الوصفات قد لا تناسب الجميع، حيث يمكن للزنجبيل أن يكون السبب في مضار وافرة لا سيما إذا تم أكل جرعات مفرطة منه، مثل المضار التالية:  

حساسية عند القلة، وتلك قد توضح على جمعية مضاعفات مثل التهاب البشرة. 

قلاقِل متباينة في القناة الهضمية قد توضح على ممنهجة مظاهر واقترانات مثل: حرقة الفؤاد، وإسهال، وغثيان، وغازات.  

ترقية فرص السحجة بالنزيف، بالأخص لدى أكل الزنجبيل من قبل مرضى يتناولون مميعات الدم، أو مرضى مقبلين على العملية الجراحية.

تصاعد الوضعية الصحية للجرحى بأمراض وقلاقِل صحية معينة، مثل: وضعية ارتجاع الأحماض، وحصوات المرارة، وأمراض القلب، ومرض السكري. 

نفوذ سلبي على مفعول قليل من العقاقير، مثل: مضادات الحموضة، ومثبطات المضخة البروتونية.