إنقاص الوزن بدون رجيم

نقص الوزن

يتكبد كميات وفيرة من الناس من صعوبة الاستقرار في رجيم محدد لتقليص الوزن، والخضوع لشروط محددة في أكل الأكل بدفعات وأصناف محددة، الأمر الذي يجعلهم أكثر عرضة للإقبال على أكل التغذية بشراهة وبكميات أضخم من ذي قبل، لتعويض الحرمان الذي عانوا منه طوال مدة الرجيم القصيرة، من اللازم البعد عن أكل الأغذية الدهنية والعالية السعرات عن طريق اتباع الأساليب الآتية في تقليل الوزن، لضمان الاستحواذ على أجدر النتائج.

أساليب تخفيف الوزن من دون رجيم

شرب المياه

أثبتت البحوث الطبية أن شرب المياه بمقادير ضخمة أثناء اليوم الفرد يشارك بشكل ملحوظ في التخسيس، على يد شرب ما ليس أقل من 3 لترات من الماء على عديدة مراحل خلال اليوم، ويعاون الماء في غسل الجسد من الأملاح المترسبة فيه، وحظرها من قام باحتجاز الشحوم أسفل طبقات البشرة، إضافة إلى ذلك تفعيل عمل الأيض وارتفاع سرعتها في إذابة الدهون والاستفادة منها في إصدار الطاقة إلى أعظم وأكبر حاجز.

بكتيريا الجهاز الهضمي

تشتمل المعدة والأمعاء على أعداد مغايرة من البكتيريا المفيدة، اللازمة في عملية هضم الأكل وتحطيم الشحوم وتفكيكها إلى سيارات أبسط لتيسير امتصاصها من قبل الدم، مانعةً بذاك ترسبها في أركان البدن المتنوعة، يلتجئ عدد محدود من الأفراد إلى الاستحواذ على أحجام أضخم من تلك البكتيريا لتفعيل عملية الهضم وتحطيم الشحوم، سواء بواسطة الحصول فوقها من مصادرها الطبيعية من المأكولات الغنية بها، أو على يد تناولها على مظهر أقراص، مع وجوب استشارة الدكتور المخصص قبل الحصول فوق منها على طراز أقراص.

البهارات الحارة

وجد الباحثون في ذاك الميدان أن تتبيل القوت بالتوابل الحارة على اختلاف أشكالها يساند في إضعاف الخلايا الدسمة الموزعة في مختلف مناطق الجسد، وتقليص مإستطاعتها على رعاية الشحوم بمعدلات عارمة بداخلها، فضلا على ذلك تفعيل إجراءات إحراق التغذية والشحوم في الجسد.

القٌعود على مائدة التغذية

يعاون القٌعود على مائدة التغذية في دراية الجسد المتعجل لحالة الشبع لدى الوصول إليها، إعتباراً لتركيزه العالي طوال أكل الطعم على طاولة القوت، بعيداً عن مشتتات الحذر المتنوعة كالتلفاز أو عتاد الموبايل وغيرها من الملهيات، التي تدفع الشخص للاستمرار في أكل الأكل لبرهة طويل، دون إدراكه بوصوله لحالة الشبع وضرورة التعطل عن أكل التغذية.

ا