آخر المواضيع

الاثنين، 22 أغسطس 2022

ما هو الغطاء النباتي؟



الغطاء النباتي هو جميع المساحات الخضراء والنباتات التي تُغطي الأرض، وهذا مثل الغابات مستدامة الخضرة، والمروج العشبية، وأراضي الغلال، وجميع أشكال النباتات قوم بدورًا في دوره المياه، وتوازن الطاقة الأرضية، والطقس، والجو.[١]

الرابطة بين الغطاء النباتي والجو

يُمكن أن يترك تأثيرا الغطاء النباتي على فئات الجو المحيط والطقس بما نسبته ثلاثين% تشييدً على البحوث القريبة العهد التي وقفت على قدميها بها الأقسام الهندسية في جامعة كولومبيا، ولذا كما يلي:[٢]

 يعمل الغطاء النباتي على افتتاح رشُار الماء في الرياح خلال عملية التمثيل الضوئي.

 لدى افتتاح البخار في الرياح يصدر تحويل في تدفقات الطاقة السطحية والذي بدوره يُؤدي إلى تكوين السُحب. 

 تعمل السُحب على تحويل قدر ضوء أو أشعة الشمس التي تبلغ للأرض، الأمر الذي يترك تأثيرا في توازن الطاقة في الأرض. 

 نتيجة لجميع ما حصل أسبقًا يبدأ سقوط الأمطار، والذي بدوره يتسبب في ارتفاع تزايد الغطاء النباتي.

 يُعزز تطور الغطاء النباتي من انتقال السخونة إلى الغلاف الجوي، ويزيد من زيادة الطبقة الحدودية للأرض (الطبقة الأسفل من الغلاف الجوي للأرض، وهي الجزء الذي يستجيب للإشعاع السطحي).

 يترك تأثيرا مبالغة الطبقة الحدودية للأرض على نحو مباشر على تكون الجر والإشعاع السطحي.


كيف يترك تأثيرا الغطاء النباتي على الجو والظروف البيئية؟

تعمل النباتات على التحكم بالرطوبة ودرجة السخونة المحيطة بأوراقها على نحوٍ لحظي على يد النتح، مثلما أن أكثرية النباتات والغابات لديها مقدرة متدنية بخلاف الضوء الساقط فوق منه هابط جدًا تتباين تكلفته بين 0.03-عشرين، وتمتص قدر هائلة من الطاقة.[١]


هل يُشارك الغطاء النباتي في احتباس الغازات الدفيئة؟

لا تُإشترك النباتات أبدًا في الاحترار العالمي، ولذا لأن الدفيء الزائد الذي ينتج منها يُقابله عملية التبريد البخاري الذي ينتج عن عملية النتح، مثلما أنها تستخدم ثنائي أكسيد الكربون في عملية الإنشاء الضوئي الأمر الذي يُقلص من غازات الاحترار العالمي التي ينهي إطلاقها في الغلاف الجوي نتيجة إحراق البترول الأحفوري.[١]


كيف يترك تأثيرا الغطاء النباتي على معدلات الحرارة؟

تُساعد النباتات على المحافظة على تقلبات معدلات الحرارة، وتُحافظ فوقها متكافئة حجم الإمكان، وتُإشترك بشكل ملحوظ في تحري الأرض درجات سخونة طبيعية.[١]


ما ضرورة الغطاء النباتي؟

بالإضافة لتطوير المُناخ والطقس يحوز الغطاء النباتي ضرورة هائلة فيما يتعلق للإنسان والمناخ، وتكمن ضرورة الغطاء النباتي في حين يجيء:[٣]

 ترتيب سريان مجموعة هائلة من الدورات البيوجيوكيميائية في الغلاف الجوي، وهذا مثل دورة الماء، ودورة الكربون، ودورة النيتروجين. 

 تأثيره في ملمس التربة، وبنيتها، وحجمها، والتي بدورها يقع تأثيرها على مواصفات النبات المتغايرة.

 إنشاء منشأًا غذائيًا أساسيًا للإنسان، وللعديد من الحيوانات؛ إذ يتيح لنا الخضروات، والفاكهة، والحبوب، والأوراق، والبذور. 

 استعمال أخشاب الأشجار والنباتات في إنشاء البيوت، والجسور، والأعمدة. 

 استخلاص الزيوت من عدد محدود من أجزاء النباتات، وتُستخدم في صناعة العطور، والزيوت الضرورية، والمواد التجميلية المتغايرة، والكثير من المواد العلاجية.

 تدعيم الاستثمار الدولي من خلال إصدار المحروقات الأحفوري واستخدامه كطاقة، وإنتاج الخشب، والأغذية، وغيرها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

يتم التشغيل بواسطة Blogger.