آخر المواضيع

الثلاثاء، 23 أغسطس 2022

مزايا زيت الزيتون السبع تعرف عليهم ولن تتوقف عن تناوله


يكون على ارتباط زيت الزيتون في أدمغة القلة بالطعام الشامي، وبالحميات الغذائية، غير أن ما هو زيت الزيتون؟ في الطليعة، يحتسب زيت الزيتون هو زيت ناجم عن عصر ثمار الزيتون، ويتواجد بوفرة في دول حوض البحر الأبيض المتوسط، إذ ينمو على مستوى ممتد، وهكذا يصبح على علاقة ذلك الزيت ببعض المطابخ الدولية، وخصوصا بلاد الشام، اليونان، وإيطاليا، وأسبانيا، وتحدث زراعة الزيتون فى جميع مناطق العالم، و إلا أن بقدر 95% يغرس فى دول حوض البحر المتوسط، وأكثر الدول إصدارًا له: في جنوب أوروبا، والمغرب العربى، والمشرق العربى، وهكذا نصبح تعرفنا على الزيتون ومواضع تواجده، فما هي مزايا زيت الزيتون ؟ ذلك ما سنتعرف أعلاه وفي السطور التالية.

مزايا زيت الزيتون

استخدم الإنسان منذ القدم الطبيعية بمثابها منشأ المرض، والعلاج، وبذلك كانت أول خطوات البلوغ إلى الطب، والدواء، وبما إننا نتحدث عن زيت الزيتون، فيعتبر زيت الزيتون واحد من أغنى المنابع الطبيعية بالمعادن، والفيتامينات، والفوائد الصحية، إلا أن هل هنالك منافع لزيت الزيتون موقف تناوله على الريق؟ ذاك ما سنتعرف أعلاه في اللاحق، فإن أكل ملعقة من الحجم الصغير من زيت الزيتون متكرر كل يومًا، يساند في ترقية الحالة الصحية للإنسان، ويعالج عدد محدود من مشكلات الصحية، لعل أبرزها:

يحتسب زيت الزيتون غني بمضادات الأكسدة، والأحماض الدسمة غير المشبعة.

يعد زيت الزيتون ملين طبيعي، يخلص من الإمساك المزمن، ويسهل عملية الهضم.

يشارك زيت الزيتون في دواء التهابات المعدة، وتقرحاتها.

يخلص من قلاقِل الجهاز الهضمي، ويطهر الأمعاء، فيعالج الغازات، ويخلصك من الانتفاخ.

يشارك بفعالية في تأمين الكبد لمرضى فيروس سي؛ إذ إن ذاك يحاول أن التقليل من

تمكُّن فيروس سي على الانتقال إلى الخلايا الصحيحة و تدميرها.

يعين أكل زيت الزيتون على الريق في عملية التنحيف؛ إذ يمنح إحساس بالشبع،

مثلما يسهل عملية الهضم، وحرم تراكم الأكل في الأمعاء، مثلما يتضمن على حمض الأوليك

الذي يعزز من الإحساس بالشبع، وتخفيض الشعور بالجوع.

يدعم إخضاع معدّل الكوليسترول المؤذي في الدم والشحوم الثلاثية.

وبالتالي نصبح قد تعرفنا على أكثر أهمية مزاياه الصحية للبدن، غير أن هل تعلم أن عدد محدود من مختصون الغذاء قد أرجعوا أن لزيت الزيتون مزايا غفيرة لمرضى السكري؟ إذ يلجئ العدد الكبير من مرضى السكر لزيت الزيتون لتهيئة معدلات السكر فى الدم، وهذا في أعقاب إعادة نظر الدكتور المعالج، مع المواظبة على استكمال قياسات السكر، وأكل علاج السكري، مثلما نُشرت دراسة بخصوص مزايا الزيتون، وزيوته، وهذا عن طريق موقع The Global Dibates Community الاحترافي في مرض السكر، إذ أوضحت التعليم بالمدرسة أن زيت الزيتون يشتغل على تخفيض معدّل الجلوكوز فى الدم، حاالة المواظبة على تناوله متكرر كل يومًا، يقال أن زيت الزيتون يمكنكك أن تتناوله من خلال شربه في الحال أو بواسطة دخلوه فى أكل عدد محدود من الوجبات أو استعماله للطبخ.. غير أن هل تعلم ما هو مرض السكري و ماهي أشكاله ؟وهل يداوي السكري؟ ذاك ما سنعرضه وفي السطور التالية:

زيت الزيتون والسكري

يحتسب مرض السكرى واحد من أكثر الأمراض انتشارًا وشيوعًا في الكوكب، فيقدر عدد الذين أصيبوا به بشأن العالم بنحو 382 1,000,000 فرد، ومرض السكري هو متمثل في وضعية مزمنة من ازدياد مستوي سكر الجلوكوز بالدم عن المعدل الطبيعي، نتيجة للعديد من عوامل، وهي:

المبرر الأكبر:

قلة تواجد فى هرمون الانسولين الذي تفرزه غدة البنكرياس، ويعمل على دخول الجلوكوز من الدم إلى الخلايا

الحجة الـ2:

قوى معارضة الخلايا للانسولين الذي يفشل بنسب متباينة فى تأدية وظيفته.

العلة الـ3:

مرور الجسد بظروف محددة، مثل: سكر الحمل الذي يصيب السيدات الحوامل فى مدة حملهم

وقد يذهب من تلقاء ذاته في أعقاب الحمل، أو قد يظل مع المرأة عقب الحمل، وطوال وجودها في الدنيا،

العلة الـ4:

السحجة بمرض السكرى العصبي، والذي يصيب الأفراد الذين يملكون تأهب للإصابة بالمرض

و توضح أعراضه فجأة لدى التعرض لمشكلة عظيمة أو ضغط عصبي حاد.

وبالرجوع إلى مزايا “زيت الزيتون” والسكري، خسر أثبتت دراسة أجرتها جامعة سابينزا فى إيطاليا، باستعمال عينة من 25 مريضاً، وتم إعطاء مجموعة من بينهم وجبات تستند على زيت الزيتون، فيما المجموعة الأخرى أعطيت وجبات تعول على زيت الذرة، وبقياس معدّل سكر الدم فى المجموعتين، وجدوا أن المجموعة الأولي كانت معدلات سكر الدم يملكون أدنى بشكل أكثر من المجموعة الثانية، ولذا يبرهن أن أكل زيت الزيتون يدعم قلل مستوي سكر الدم أكثر من  زيت الذرة .

ونضيف أيضًا أن أكل مرضي السكري لزيت الزيتون سيفيدهم من إذ تخفيض مجازفات الكدمة بالجلطات، و ترقية مستوي الكوليسترول فى الدم، و قلل مستوي ضغط الدم و تقوية الأوعية الدموية؛ نظرًا لاحتوائه على نسب عالية من مضادات الأكسدة، ليس ذلك فحسب فزيت الزيتون له مزايا غفيرة للشعر والبشرة، نعرض أبرزها وفي السطور التالية.

زيت الزيتون للشعر

يحتسب زيت الزيتون من الزيت النافعة لصحة الشعر، والبشرة، نظرًا لاحتوائه على نسبة عالية من الأحماض، ومضادات الأكسدة، ومن أبرز منافعه للشعر:

يعاون زيت الزيتون في التخلص من القشرة، وتنقية فراء الدماغ

(يمكن استعماله بإلحاق عصير الليمون، للاستحواذ على أجود النتائج، إذ نأخذ حجم

من عصير الليمون تعادل 1/2 فنجان مع حجم 1/2 فنجان أجدد من زيت الزيتون، نقوم

بتدليك فراء الدماغ جيدا، وايضاً خصلات الشعر من الجذور إلى الأطراف، ونتركه لبرهة

20 دقيقة بعدها نقوم بغسل الشعر جيدا، يحبذ استعمال تلك الخلطة مرة كل

أسبوع إذ أنها تفيد بشكل ملحوظ في القضاء على متشكلة القشرة المرضية).

يعاون زيت الزيتون فى دواء الشعر الفاسد، ويعالج متشكلة التقصيف

(إذ أن زيت الزيتون له فاعلية جسيمة على الشعر فهو ينعمه، ويسهل تصفيفه،

ويزيل التقصف، حيث يستعمل زيت الزيتون كل ليلة و يشطب فركه على الشعر على نحو

جيد حتى يتخلل فيه، وبالاستخدام بطولة منافسات الدوري له يمكن لنا ملاحظة فرقا كبيرا في

الشعر إذ يصبح ناعما خال من التقصف، يمكن الإعتناء بالشعر الضعيف، عن

سبيل إضافة يومياً ملعقة من الحجم الصغير من زيت الزيتون، وضعيها على كفي يديك

وقومى بتطبيقها على الشعر، وفروة الدماغ).

يداوي زيت الزيتون متشكلة سقوط الشعر

(فزيت الزيتون يحوي على الكمية الوفيرة من المكونات المغذية، والتي تساند على تجريم

سقوط الشعر، و ذلك لا يكون سوى بالاستعمال بطولة منافسات الدوري، والمتواصل له إذ أن

تدليك فراء الدماغ بالزيت يغذيها، و يعاون على غزارة الشعر، وحظر تساقطه

وذلك ما أثبتته مساعي وفيرة و حرصت فوق منه جداتنا منذ زمن بعيد بشكل كبير).

يحارب الصلع

(إذ أن إشكالية الصلع ناتجة عن ندرة هرمون يدعى DTH، والذي يكون السبب في

انسداد بصيلات فراء الدماغ بل المداومة على تدليك الفراء بزيت الزيتون يحث

ذلك الهرمون، ويعين بأسلوب متنامي على الإنقاص من نسبة الصلع و تجريم سقوط

الشعر، مثلما من الممكن أن نخلط زيت الزيتون بصفار البيض و الذي يحتسب عامل لازم

في غذاء فراء الدماغ، وايضاً يغذى الشعر من الجذور إلى الأطراف).

وبالتالي نصبح قد تعرفنا على الإمتيازات الصحية لزيت الزيتون، وفوائده للشعر، وماذا عن مزاياه للبشرة؟ ذلك ما سنتعرف فوق منه وفي السطور التالية.

زيت الزيتون والبشرة

مرطب مُجدي للبشرة

يعمل زيت الزيتون على ترطيب الجلد، ويحتسب زيت الزيتون مرطب فاخر للوجه، والبدن بخاصةً للجلد ذو الطبيعة الجافة في فصل الشتاء.

يعقم الجلد ويخفض من ظهور البثور

من الممكن أن يستعمل زيت الزيتون كغسول للوجه، وبالتالي سيعمل على مكافحة زيوت الجلد.. نعم قد تظهر تلك النصيحة غريبة قليل من الشئ، إلا أنها نافذة، فزيت الزيتون غني بالأحماض الدسمة، وأوميجا 3 الدسمة، و ذلك هو العلة في أنه يحوز مواصفات مضادة للإلتهابات، وسهولة القضاء على حرض واقي الشمس العنيدة وايضاً المكياج الذي يكمل تنفيذه علي الوجه يومياً، وبذلك يمكن استعمال زيت الزيتون للجلد ذو الطبيعة الدهنية، على الرغم من تصور أصحاب الجلد ذو الطبيعة الدهنية أن استعمال الزيت للبشرة يضيف إلى الشحوم بها و ذلك الاعتقاد غير صحيح فاستخدام زيت الزيتون بالكيفية السليمة سوف يساندك في الهيمنة علي إصدار الزيوت بالبشرة.

يحارب التجعدات

إذ يعمل زيت الزيتون على إبطاء إشارات الشيخوخة، مثلما يساهم في مقاتلة الخطوط الدقيقة والتجاعيد؛ نظرًا لاحتوائه على حمض الأوليك والبوليفينول، مثلما يشتمل علي الأحماض الدسمة الأحادية، وفيتامين ب، وفيتامين د،

وتلك المكونات قوم بدورًا جوهريًا في تخفيف ظهور التجعدات.

يقال أن الاستقرار على استعمال قناع زيت الزيتون يساند في إسترداد إصدار الخلايا مكررا ويمنح نتيجة مؤثرة في إعطاء الجلد هيئة خارجية طازة، مستديم الشبان، مثلما يسهم فى تجريم خسارة الكولاجين، ومن ثم نصبح قد تعرفنا على منافع “زيت الزيتون” للجسد، والشعر والبشرة،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.

يتم التشغيل بواسطة Blogger.